و قد كان طيزها اسمر و من شدة ضخامته كان الوادي الذي يفصل الفلقتين احمرا من كثرة الاحتكاك بين فلقتيها و من كثيرة اكلها الازبار حيث كان الرجل ينيك و يدخل زبه و فلقتيها لا تتوقفان عن التحرك حتى كانتا تبدوان و كانهما تصفقان للزب الذي كان ينيكها نيك طيز عنيف بكل قوة . و في نفس الوقت ظل الرجل يصفع الطيز الاسمر الرخو الذي هيجه جدا و لم يرتح من محنته الا حين سحب زبه و وضعه على فردتيها يقذف لبنه الساخن و الرجل منتشي باجمل نيك طيز مع الطيز الاسمر الكبير
شاب ينيك حماته يوم زفافه
بظراجمل الهنديات
سكسي ملوك متىجم
نيك منه الالفي
بعقب فقاعة وثقب مشعر
الخنثى تفسد سمكتين
فلام
المراهق اللطيف خجول وضار
عرب العراقيين.